تربية

أهم الطرق الصحية لإعداد طفلك للعام الدراسي الجديد

أهم الطرق الصحية لإعداد طفلك للعام الدراسي الجديد، تعتبر بداية العام الدراسي الجديد مرحلة انتقالية هامة ينبغي التعامل معها بحكمة بالغة و استعداد نفسي و بدني، للانتقال بالطفل، كما أن بداية عام جديد تعني بداية أهداف جديدة يجب  تحقيقها مع بداية أيام العودة للمدرسة، وذلك من خلال المذاكرة للوصول الى التفوق والنجاح.

أهم الطرق الصحية لإعداد طفلك للعام الدراسي الجديد

  • لا بد من الحرص على تغذية الأطفال تغذية سليمة : يجب على الأم تزويد أطفالها بالأغذية التي تمده بالطاقة و النشاط كالبروتين.
  • علاوة على ذلك العمل على تقليل تناول السكريات.
  • على وجه الخصوص ليلًا كالشكولاتة لاحتوائها على الكافيين والحلوى التي تحتوي على مواد حافظة .
  • ولا بد من إشراك الطفل في شراء مستلزمات المدرسة:  يحب على الوالدين إشراك أبنائهم في شراء مستلزماتهم المدرسية.
  • حيث أنه يقوم على اختيار الأدوات بأنفسهم، مما يجعلهم متحمسين لبدء الدراسة.
  • وذلك من أجل تنمية شعورهم بالمسؤولية تجاه أغراضهم، والحفاظ عليها، وهذا الأمر سينعكس لا محالة على المستوى الدراسي للطالب.
  • علاوة على ذلك فإنه نجد المتفوقين أكثر الطلاب حفاظًا على أدواتهم و كتبهم المدرسية.

شاهد أيضًا: كيفية دعم طفلك في مرحلة إعادة فتح المدارس

أهم الطرق الصحية لإعداد طفلك للعام الدراسي الجديد
أهم الطرق الصحية لإعداد طفلك للعام الدراسي الجديد

كيفية إعداد الطفل إلى المدرسة

  • ومنها إخبار الطفل قصصًا ممتعة ومشوقة عن الدراسة: التحدث مع الطفل حول مواقف حصلت أثناء الدراسة في المدرسة.
  • ولا بد أن تكون بشكل قصصي مشوق وممتع حتى يجعل الطفل يتشوق للذهاب للمدرسة ويكون لديه دافعاً قوياً للنجاح والتفوق في العام الدراسي الجديد .
  • علاوة على ذلك تنظيم وقت النوم لدي الأطفال: لا بد من تعود الطفل على النوم باكراً قبل بداية العام الدراسي الجديد.
  • حيث أنه يقوم الوالدين بتحديد وقت معين يجب أن يذهب فيه الطفل إلى السرير للنوم.
  • وذلك حتى يتعود على الاستيقاظ مبكرًا.
  • زيادة على ذلك عدم استخدام أسلوب الإجبار والعقاب والترهيب: حيث تقوم بعض الأمهات بترهيب الطفل وإجباره عند رفضه الذهاب للمدرسة.
  • لابد من استخدام أسلوب الترغيب والمكافئات حتى لا يكره الطفل الذهاب للمدرسة.
  •  الاهتمام بنظافة الطفل وهندامه:  لابد من الاهتمام بنظافة الطفل بما يظهره بأحسن مظهر و في حدود المستطاع، و دون المبالغة و التكلف.
  • وذلك رفقًا بزملائه من الفقراء الذين لا يجدون ذلك.
  • عدم تجاهل مخاوف ومشاعر الطفل: فإخبار الطفل بعدم القلق بشأن مخاوفه،
  • قد يجعله يشعر وكأنه يرتكب خطأ من خلال شعوره بالقلق والخوف.
  • لذا لابد من إخبار الطفل بأن هذا الشعور شيء طبيعي، والعمل على تشجعيه على مشاركة مشاعره وأفكاره.

يمكنكم متابعتنا عبر الفيس هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى