تعليم
إذا أراد الحاج التعجل فإنه يرمي الجمار لليوم الثاني عشر يخرج من منى قبل غروب الشمس سواء كان من أهل مكة أو ممن قدموا من خارجها
إذا أراد الحاج التعجل فإنه يرمي الجمار لليوم الثاني عشر يخرج من منى قبل غروب الشمس سواء كان من أهل مكة أو ممن قدموا من خارجها، يعتبر الحج من اعظم العبادات التي تقربنا الى الله سبحانه وتعالى اشد التقرب وهو قصد بيت الله الحرام في مكة المكرمة فللحج مناسك خاصة يجب على المسلم العمل بها والالتزام بما شرع الله سبحانه وتعالى وان يقوم بها قبل الحج واثناء الحج وبعد العودة من فرضة الحج بعد ان اكلمت مناسكها على اكمل وجه، ولا يجوز للمسلم ان يجتهد شيء في فريضة الحج، وما كان الله سبحانه وتعالى ان يفرض هذه الفريضة على المسلمين.
إذا أراد الحاج التعجل فإنه يرمي الجمار لليوم الثاني عشر يخرج من منى قبل غروب الشمس سواء كان من أهل مكة أو ممن قدموا من خارجها
- ومن ضمن هذه المناسك الاحرام، وطواف القدوم، والسعي بين الصفا والمروة، والوقوف على جبل عرفة، والمبيت بالمزدلفة.
- ورمي الجمرة، وذبح الهدي و لابد على المسلم ان يتحمل هذا التعب والمشقة واجور السفر.
- لما فيه من اجر كبير وعظيم، وشعيرة الحج فيها تكفيره من الذنوب والمعاصي.
- وعلى المسلم القادر البالغ ان يستوفي بكل شروط الحج لما لها اهمية كبيرة جدا.
- واذا اراد الحاج السفر من مكة المكرمة الي بلده لابد من طواف الوداع.
- فيطوف بالبيت سبعة اشواط، وهو واجب من واجبات الحج.
- ويجوز للحاج التعجل في اليوم الثاني في رمي الجمرات.
شاهد أيضًا: رمي الجمار الثلاث في اليوم الحادي عشر من ذي الحجة بعد الزوال وله أن يؤخر الرمي إلى الليل
المدة التي يجب على الحاج ان يمكثها
- المدة التي يجب على الحاج ان يمكثها هي يومان الحادي عشر والثاني عشر من ايام الحج.
- ومن رمى الجمرات في اليوم الثالث عشر فلا اثم عليه.
- ورمي الجمار هي الاحجار الصغيرة.
- وهو قذف بالحصى في وقت مناسب ومكان مناسب، ومن الممكن رمي الحجار في يوم النحر ويمين بعده.
- او ثلاثة، واذا كان الرمي في يوم السعي عليه تأخير الرمي الي اليوم الذي بعده .
- او عدم الالزام بالترتيب يوم النحر.
يمكنكم زيارة الفيس من هنا