تجربتي مع الميلاتونين وما هي أضراره وفوائده، تعاني نسبة كبيرة من الناس في آخر كم سنة من مشاكل في النوم بسبب طبيعة الحياة التي يمرون بها وكمية المسؤوليات التي تكون على عاتقهم، وهذا ما يجعلهم يتجهون إلى أمور واجراءات يقومون بها من أجل يصلوا إلى حالة الاسترخاء والهدوء التي يرغبون في الحصول عليها بعد المشقة التي مرت عليهم خلال اليوم، ومن أشهر الأدوية المستخدمة لذلك والتي سأذكرها من خلال تجربتي مع المِيلاتونين.
تجربتي مع الميلاتونين وما هي أضراره وفوائده
أشعر بالرغبة الملحة في أن أحدثكم عن تجربتي مع الميلاتونين التي توصلت إليها بعد أن داومت عليه لمدة من الوقت:
- فهو واحد من أكثر الهرمونات أهمية والتي تحفز بشكل أساسي في الشعور بالاسترخاء وكذلك النعاس.
- حيث يعاني العديد من الأفراد في أنه ناقص في نسبته عن المعدل الطبيعي.
- وهذا ما يجعلنا نتجه إلى تناول المكملات الخاصة في زيادة معدله داخل الجسم.
- بعد تجربتي مع الميلاتونين تعرفت على معلومة مهمة عنه إنه لا يتم افرازه الا في الأماكن المظلمة.
- كما أنه يتم تسميته بلقب دراكولا الهرمونات.
- من فوائده على سبيل المثال يحسن من النوم وزيادة عمقه.
- كما أنه يحسن الحالات التي ترتبط بإصابتها بالاكتئاب الموسمي.
- بالإضافة إلى ذلك فهو يقلل من تقرحات المعدة ومضاعفاتها.
- من الضروري أن يتم أخذه بعد استشارة الدكتور.
شاهد أيضًا: تجربتي مع الشيلاجيت وما هي فوائده وأهم المعلومات عنه
معلومات خاصة بحبوب المِيلاتونين
سأشارك من تجربتي مع الميلاتونين بعض المعلومات المخصصة فيها من أجل التعرف على تأثيرها بشكل أوسع:
- هي عبارة عن عقار يساعد في تعويض النقص الحاصل داخل الجسم.
- فهو يكون في غالبية الصيدليات على شكل مكمل غذائي بقرص يتم تناوله من الفم.
- علاوة على ذلك فهو من العلاجات التي تصنف بأنها قصيرة الأمد حتى تعالج بعض المشكلات النفسية.
- ففي تجربتي مع الميلاتونين استطعت من خلاله معالجة الأرق الذي كنت أعاني منه.
- يزداد حاجة الناس إليه تحديدا بعد عمر الخمسة وخمسون عام بسبب التقدم بالعمر.
يسرنا زيارتكم على صفحه الفيسبوك التي تتبع لموقعنا من هنا.
