كيف مات عمر بن الخطاب رضى الله عنه وكم كان عمره، يعتبر هذا الصحابي الجليل من الصحابة الأعزاء والأجلاء الذي بدخلوله إلى الاسلام كان سندا وعونا إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وزاد به المسلمون قوة وشجاعة، وهذا ما وصل إلينا من القصص المميزة التي سطر بها عُمر رضي الله عنه أسمى معاني البطولة التي كان لها الدور الأكبر في تلك الفترة، خصصنا هذه المقالة من أجل الحديث موت عمر بن الخطاب.
كيف مات عُمر بن الخطاب رضى الله عنه وكم كان عمره
يتكرر سؤال الكثير من الأفراد عن الطريقة التي مات بها عمر بن الخطاب رضوان الله عليه:
- حيث كان ذلك عندما كان الخليفة متجها لصلاة الفجر وعندما وصل المسجد.
- أقام بالناس وكان وقتها قد بدأ صلاة السنه وقرأ فيها سورة يوسف ومنهم من روى أنها كانت سوره الناس.
- حتى ينتظر الناس تجتمع ليكمل الصلاة.
- إلا أن أبو لؤلؤة المجوسي قد جاء وغدر به وطعنه كما إنه فرًّ مسرعا للهروب وطعنْ كل من في طريقه من المسلمين.
- كان في وقتها عمره ثلاثة وستون سنة.
- حيث ترك عبد الرحمن بن عوف يكمل الصلاه ليتما تنتهي وبعد ذلك أرسل عبد اللَّه بن عباس وعرف من قتله.
- حمد عندها الخليفه عمر بن الخطاب أن مقتله لم يكن على يد شخص مسلم.
شاهد أيضًا: من هو سلوم حداد ويكيبيديا وأهم المعلومات عنه
معلومات عن الخليفة الجليل عُمر
حياته مليئة بالمغامرات سواء كان ذلك قبل إسلامه أو بعده والقصص الجميلة التي لها الأثر الطيب على من تزامن في العيش في زمن عُمر بن الخطاب أو بعده:
- كان ترتيبه الثاني بين الخلفاء الخمسة الذين خلفوا النبي بعد وفاته.
- استطاع إلى أن يصل الى ما بعد شبه الجزيرة العربية في ما أصبح داخل نطاق الدولة الإسلامية في ذلك الوقت.
- كما توفي عمر بن الخطاب رضيَ الله ُ عنه وأرضاه في سنة 23 هجري.
- في الحقيقة كان من الصحابة المقربين للنبي ومن الأوائل في دخوله إلى دين الإسْلام.
نتشرف بكم في صفحة الفيس بوك هنا
