تعليم
من هو الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه
من هو الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه، نال الكثير من الصحابة أجر وفضل عظيم من الله، كما أن البعض منهم نالوا تشريف الملائكة لهم، ومنهم الذي تخجل منه، ومنهم الذي يتم التسليم عليه، فهذا أكبر شرف لهم، لا سيما أنه استحقوا هذه الدرجات في الجنة، حيث كان عمران بن حصين الخزاعي هو الذي كانت الملائكه تسلم عليه، وذلك من أجل التكريم له.
من هو الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه
اشتهر هذا الصحابي بأنه الذي كانت الملائكه تسَلم عليه،وكان يعمل فقيه بين الصحابة:
- غير أنه كان أفضل درجة منهم، وعمل قاضي في منطقة البصرة.
- لا سيما أن كنيته هي أبي نجيد، وكان إسلامه بعد أن حدثت غزوة بدر.
- وذلك عندما كان النبي حاضر، وذلك في خيير، وكان معه الرواي المشهور أبو هريرة.
- علاوة على ذلك فإنه كثرت الأحاديث التي وصلت لنا عنه.
- وبذلك كانت الملائكة تسلم عليه، غير أنه كان شاهد مع النبي في غزواته.
- ثم بعد ذلك يرجع معه إلى المدينة، وكما ورد عنه أنه كان يستطيع أن يسمع ما يقوله الملائكه الكرام.
- إذ أن ذلك لم يتمكن منه سوى الرسل عليهم الصلاة والسلام.
- كما أنه كان يعاني من البواسير، وتم علاجه من خلال الكي بالنار.
شاهد أيضًا: من هو الشاعر صاحب ديوان الخمائل وديوان الجداول
معلومات عن عمران بن حصين
تميز هذا الصحابى بأن الملائكة كانت تسَلم عليه، دون غيره، وكان مميز في حياته:
- حيث أنه عندما كان يمرض، لا يرضى أن يتم كويه بالنار.
- وعليه كان الملائكه تقوم على ترك السلام له، ولذلك لأنه لا يستطيع الصبر.
- لا سيما أنه كان يتوكل على الله في كل حال، حتى في مرضه.
- علاوة على ذلك اشتهر بأنه من كانت الملائكة تسلم عليه.
- غير أنه مرض مدة ثلاثين عام، ولا يرضى أن يتم كيه بالنار.
- ولكن عندما بلغ الأمر معه هذه المدة وقبل أن يتوفى بمدة سنتين قبل ذلك.
يسرنا زيارتكم على الفيسبوك من هنا.